الثلاثاء، 22 نوفمبر 2016

عروض و اعلانات توظيف الجزائر: الدرك الوطني يفتح مسابقة توظيف لسنة 2017

بسم الله الرحمن الرحيم

عروض و اعلانات توظيف الجزائر: الدرك الوطني يفتح مسابقة توظيف لسنة 2017

الدرك الوطني يفتح مسابقة توظيف
Ajouter عروض و اعلانات توظيف الجزائر: الدرك الوطني يفتح مسابقة توظيف لسنة 2017


فتحت مصالح الدّرك ألوطني أبواب التّكوين في صفوفه لسنة 2017، على أساس مسابقة انتقائي يتم من خلالها اختيار الراغبين كضباط عاملين أو ضباط صف متعاقدين أو أعوان.

واشترطت وزارة الدفاع ألوطني من خلال بلاغي أن يكون العمر بالنسبة للمترشحين الراغبين في ألتكوين لا يقل عن 18 سنة ولا يفوق 23 سنه على أن يتمتع باللياقة البدنية ويبلغ طوله 1.70 بالنسبة للذكور و1.60 بالنسبة للإناث و ان يكون اعزب.

العملية تشمل ضباط وضباط صف مستخدمون وأعوان.
قد اعلنت قيادة الدرك الوطني عن فتح مسابقة موسعة تشمل مختلف الصفوف من ضباط وضباط صف ودرك يين ومستخدمين وأعوان دركي يين وذلك لتعزيز وحداتها الإقليمية من أجل تحقيق تغطية شامله خاصة على المناطق الحدودية الشرقية والغريبة ودعم عمليات المراقبة فيها قصد تقويض عصابات التهريب ومنع تسريب الأسلحة وعبور المخدرات وكافة أشكال الجريمة المنظمة.

للاطلاع على عروض مماثلة: اضغط هنا

لا تنسى عمل لايك لصفحتنا على الفايسبوك

هدا وقررت المديرية العامة للدرك الوطني تجاوز النقص المسجل في وحداتها من خلال فتح باب التجنيد تماشيا مع الاستراتيجية التي وضعتها للتصدي لمختلف أشكال الجريمة وتقوية قدراتها ألأمنية خاصة في ظل تنامي حجم التهديدات عبر الحدود وتزايد المخاطر في الآونة ألأخيرة وشاسعة مساحة الجزائر التي تفوق مليوني ككلم كلها عوامل جعلت باب التوظيف يبقى مفتوحا في السلك الأمني على خلاف باقي ألقطاعات لا سميا أن ميزانية وزارة الدفاع الوطني كانت على غرار بعض الوزارات قد نجت من مقص الحكومة وحافظت على ميزانيتها دون أي تغيير حيث بلغت الميزانية حدود ما يقرب 1119 مليار دينار ويبدو أن فتح باب التجنيد في صفوف الدرك الوطني الذي شمل مختلف ألرتب جاء من أجل تعزيز حماية المناطق الحدودية وتحقيق تغطية أمنية أأشمل لا سميا أن رئيس الجمهورية كان قد تحدث في آخر رسالة له بمناسبة ذكرى الفاتح نوفمبر عن خطر تنامي جرائم تهريب ألسلاح والمخدرات الذي أخذ ـ حسبه ـ مستويات مخيفة للغاية وهي مؤشرات على أن الاحتياجات الأمنية ومهمة رغم التجميد في القطاع ألعام لكن التحديات الأمنية على الحدود ومكافحة الجريمة أهم الأولويات الدولة  وتعكف القيادة العامة للدرك الوطني على تعزيز وتدعيم وحداتها كل سنة من أجل الحفاظ على أمن وسلامة الحدود الوطنية وغلق كل المنافذ في وجه المهربين لمحاربة مختلف أشكال ألتهريب خاصة الاتجار بالمخدرات واتخذت التدابير اللازمة للرفع من أداء قواتها عبر تجنيد مباشر.
ويشمل التجنيد المفتوح للراغبين في الانضمام إلى صفوف الدرك الوطني كطلبة ضباط عاملين (تجنيد مباشر أو على أساس الشهادة)، حيث يخضع الضباط لتكوين عال مدته 5 سنوات ثلاث سنوات تكوين جامعي على مستوى المدرسة العليا للدرك الوطني بزرالدة (الجزائر يتوجون على إثرها بشهادة ليسانس (ل م د) وسنة واحدة (01) تكوين عسكري قاعدي مشترك بالأكاديمية العسكرية بشرشا، وسنة واحدة (01) تكوين تخصصي مهني. ويشمل التخصصات ألتالية علم الأدلة الجنائية، علم الاجتماع الاجرامي، علوم الإعلام والاتصال، بيولوجيا نباتية، بيولوجيا، علم الحشرات، فيزياء، كيمياء، ميكانيك/ علم الحوادث، هندسة التكييف، نظافة وامن اتصالات سلكية ولاسلكية، إلكترونيك، علوم قانونية وإداريه مناج منت علوم ألتربية ألتخطيط البحث العملياتي وعلم النفس. كما يفتح الدرك الوطني فرصا للتكوين بعد مسابقة انتقائية ليصبحوا ضباطا عاملين. أما بالنسبة لضباط الصف فسيخضعون لتكوين مدة سنتين.
ووضعت قيادة الدرك الوطني شرط الحصول على شهادة البكالوريا للراغبين في التجنيد، وبالنسبة لتجنيد الدركيين الأعوان، أكدت المديرية العامة للدرك الوطني أنه مفتوح للمترشحين الحائزين على مستوى ثانوي، وتكون مدة التكوين ستة أشهر. وفتحت قيادة الدرك الوطني المجال أمام مستخدمين مدنيين شبه عسكريين لفائدة وحدأتها ومصالحها المركزية والجهورية الموزعة عبر 17 مجموعة إقليمية، خاصة في المناطق ألجنوبية حيث وضعت من شـروط القبـول أن يكون سن المترشح أقل من أربعين سنة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق